لقد أحببت دائمًا تجديد وإصلاح العناصر المكسورة أو المكسورة.

​

أتذكر نفسي عندما كنت طفلاً صغيرًا، كنت آخذ الأدوات القديمة من صندوق أدوات والدي، وأفكك الأشياء وأعيد تجميعها مرة أخرى. في إحدى المرات قمت بتفكيك تلفازنا الأنبوبي القديم في المنزل وقمت بشكل حدسي بإصلاح مشكلة الألوان الملطخة على الشاشة، وفي مناسبة أخرى قمت بلصق كوب البورسلين الذي كسرته بدقة،

الذي أحبته والدتي كثيرا.

هذا الحب جعلني أبحث وأتعمق في عالم الابتكار والحفظ.

​

بدأت رحلتي منذ أكثر من 20 عامًا بتجديد القطع الفنية والأثاث القديم.

عملت على مر السنين كمساعد (متدرب) لمحترفين متمرسين في الحرف القديمة، ومنهم اكتسبت معرفتي وخبرتي الواسعة. ومع مرور الوقت، اكتشفت أيضًا عوالم أخرى مثل مجال إصلاح القش والروطان، وتجديد أجهزة الراديو القديمة، وتجديد آلات الخياطة العتيقة، وإصلاح الألعاب القديمة.

​

باعتبارك حرفي ترميم يقدر معنى كل قطعة ويعرف أن كل قطعة منها تحكي قصتها الخاصة،

من المهم بالنسبة لي أن أستمر في التعلم والتطور في هذا المجال طوال الوقت وأن أتخصص في المزيد والمزيد من المواد وأساليب العمل.

أجمع اليوم بين الخبرة والمعرفة والأساليب التي اكتسبتها في أعمال الترميم المختلفة مع حبي للفن.

 في كل مرة أتلقى فيها شيئًا جديدًا للتجديد، أتحمس له لعدة أيام أولاً وأتمكن من رؤية كيف سيبدو في نهاية عملية الترميم في مخيلتي. أتعامل مع كل عنصر باحترام وحساسية، وأقوم بإجراء بحث حول تاريخه ومواده وأخطط بعناية لمسار العمل عليه.

​

من المهم بالنسبة لي أن أكون منتبهًا لرغبات العميل وأن أفهم القيمة العاطفية للقطعة بالنسبة له، وفقط بعد جمع المعلومات وفحص التفاصيل الصغيرة والتخطيط للعملية بعمق، أبدأ أعمال الترميم.

إذا كنت تناقش تجديد العناصر القديمة والمقتنيات، وتجديد الأشياء الفنية،

إصلاح أثاث القش والروطان أو الأثاث القديم الذي يجمع الغبار في المستودع،

اتصل بي وسأكون سعيدًا بتزويدك بحل عالي الجودة ومبتكر لمنتجك.